نبأ العرب

الجنسيات المعفاة من رسوم الإقامة في السعودية والشروط المطلوبة - نبأ العرب

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الجنسيات المعفاة من رسوم الإقامة في السعودية والشروط المطلوبة - نبأ العرب, اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024 10:33 صباحاً

تسعى المملكة العربية السعودية إلى تنظيم إقامة الوافدين على أراضيها من خلال فرض رسوم محددة على الإقامة، ومع ذلك، هناك بعض الجنسيات والفئات التي تمنح إعفاء من هذه الرسوم وفقًا لاعتبارات إنسانية أو سياسية أو اقتصادية.

الجنسيات المعفاة من رسوم الإقامة

 

وفقًا للتقارير، تشمل الجنسيات المعفاة من رسوم الإقامة في السعودية ما يلي:

الفلسطينيون: يمنح الفلسطينيون إعفاءً من رسوم الإقامة دعمًا لأوضاعهم الإنسانية الصعبة.

الأردنيون: يُعفى عدد من الأردنيين وفقًا لاتفاقيات التعاون الثنائي بين السعودية والأردن.

المصريون: يحصل المصريون العاملون في بعض المجالات على إعفاءات خاصة وفقًا لشروط وضوابط معينة.

السودانيون: يُمنح السودانيون إعفاءً بهدف دعم استقرار أوضاع بلادهم.

التونسيون يحصلون على اعفاءات في اطار تعزيز التعاون بين البلدين 

بالإضافة إلى ذلك، هناك فئات أخرى معفاة من رسوم الإقامة، مثل:

زوجات المواطنين السعوديين الأجنبيات.

الطلبة الوافدين الحاصلين على منح دراسية بالمملكة.

الطلبة العسكريين المتدربين بالمملكة.

أبناء وبنات المرأة السعودية من زوج غير سعودي، فيما يتعلق برسوم نقل الخدمات إليهم.

الشروط المطلوبة للإعفاء

للاستفادة من الإعفاء من رسوم الإقامة، يجب توافر بعض الشروط والضوابط، منها:

تقديم المستندات الرسمية: يجب تقديم الوثائق التي تثبت الانتماء إلى الجنسيات أو الفئات المعفاة.

الالتزام بالقوانين: يجب على المستفيدين من الإعفاء الالتزام بكافة القوانين والأنظمة المعمول بها في المملكة.

تجديد الإقامة في المواعيد المحددة: يجب تجديد الإقامة قبل انتهاء صلاحيتها لتجنب فرض غرامات.

إجراءات الحصول على الإعفاء:

للحصول على الإعفاء من رسوم الإقامة، يُنصح باتباع الخطوات التالية:

مراجعة الجوازات: زيارة إدارة الجوازات السعودية لتقديم طلب الإعفاء مع المستندات المطلوبة.

تقديم المستندات: تقديم الوثائق التي تثبت الانتماء إلى الفئات أو الجنسيات المعفاة.

متابعة الطلب: متابعة حالة الطلب مع الجهات المختصة للتأكد من الحصول على الإعفاء.

يُذكر أن هذه الإعفاءات تأتي في إطار جهود المملكة لدعم بعض الجنسيات والفئات وفقًا لاعتبارات إنسانية وسياسية، وتُعد خطوة إيجابية في تعزيز العلاقات الدولية وتقديم الدعم للمحتاجين.

أخبار متعلقة :