نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
محافظ بورسعيد: مبادرة "امسك إشاعة" تجعل من المواطن حائط صد ضد هذه الظاهرة - نبأ العرب, اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2024 04:02 مساءً
أشاد اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، بمبادرة "امسك إشاعة" التى أطلقتها جريدة "الدستور" لرصد الشائعات ونفيها من مصادرها الرسمية، وخاصة التى تهدد أمن واستقرار البلاد، مؤكدًا أن كشف الحقائق أمام المواطنين والرد على كل الأكاذيب التي تستهدف الدولة المصرية، خاصة في ظل الظروف الراهنة والتي تشهد خلالها المنطقة اضطرابات وتوترات غير مسبوقة.
وهو ما يستلزم توعية شاملة للمواطنين، ليكون وعي المواطن المصري هو حائط الصد الأول ضد تلك الحملات والشائعات والأكاذيب الممنهجة.
القيادة السياسية استطاعت أن تحقق نقلة نوعية فى مجال الأمن بجميع أشكاله
وأشار "محافظ بورسعيد" إلى أن القيادة السياسية استطاعت أن تحقق نقلة نوعية فى مجال الأمن بجميع أشكاله، ودعم الاستقرار الداخلى، وتسعى جاهدة للحفاظ عليه خارجيًا، ودورنا جميعًا أن نتصدى للشائعات وخاصة التى تهدد أمن واستقرار البلاد سواء داخليًا أو خارجيًا.
وأضاف محافظ بورسعيد في تصريحات خاصة أنه واجب على كل المؤسسات والجهات، أن تدعم وتعمم هذه المبادرة الطيبة من مؤسسة صحفية وطنية لتحقيق الصالح العام لمصرنا الحبيبة.
مؤسسة "الدستور" تطلق حملة "امسك إشاعة"
وكانت مؤسسة "الدستور" أعلنت عن إطلاق حملة "امسك إشاعة"، وذلك في إطار دورها المجتمعي والتوعوي لرصد الشائعات والرد عليها وكشف كل الحقائق أمام الرأي العام.
وأكد الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير "الدستور"، أن هذه الحملة تستهدف مساندة جهود أجهزة الدولة المختلفة في مواجهة الشائعات التي تستهدف الدولة المصرية مؤخرًا، والتأثير سلبًا على أمن واستقرار المجتمع المصري، والتشكيك في مؤسساته الوطنية.
وشدد "لباز" على أهمية معركة الوعي وكشف الحقائق أمام المواطنين والرد على كل الأكاذيب التي تستهدف الدولة المصرية، خاصة في ظل الظروف الراهنة والتي تشهد خلالها المنطقة اضطرابات وتوترات غير مسبوقة، وهو ما يستلزم توعية شاملة للمواطنين ليكون وعي المواطن المصري هو حائط الصد الأول ضد تلك الحملات والشائعات والأكاذيب الممنهجة.
وأوضح أن حملة "الدستور" تسعى لرصد الشائعات وكشف كل الحقائق أمام الرأي العام، مؤكدًا قدرة المواطن على التمييز بين المعلومات الصحيحة والشائعات المضللة التي تستهدف تفتيت الروابط الوطنية، وإضعاف الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة.
0 تعليق